Science and knowledge Forum

أهلا بكم في منتدى طلاب المركز الوطني للمتميزين، حيث العلم و الترفيه و المتعة..يسرنا أن تقوموا بتسجيل الدخول، أو إنشاء حساب في منتدانا..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Science and knowledge Forum

أهلا بكم في منتدى طلاب المركز الوطني للمتميزين، حيث العلم و الترفيه و المتعة..يسرنا أن تقوموا بتسجيل الدخول، أو إنشاء حساب في منتدانا..

Science and knowledge Forum

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى العلم و المعرفة

الآن سألو كنانة الأسئلة التي تخطر على بالكم
موضوع أيّام زمان: شو كان أكتر موقف حلو و محرج مرينا فيه السني الماضيي
يسعدنا أن تبدو آرائكم المتعلقة بالمنتدى سواء من خلال مراسلة الإدارة أو مراسلة المدير على الإيميل التالي:adeptbe@hotmail.com و شكراً لجهوكم المبذولة من أجل الارتقاء بالمنتدى
مبروك لأستاذ الفيزياء هيثم سليمان، و أستاذ العربي معتز علواني لحصولهما على المرتبة الأولى من حيث الشعبية كل في مادته

المواضيع الأخيرة

» معلومات مهمة أغلبكم لا يعرفها
الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين  Emptyالخميس أكتوبر 06, 2011 8:31 pm من طرف hytham h

» معلومات مهمة أغلبكم لا يعرفها
الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين  Emptyالخميس أكتوبر 06, 2011 8:30 pm من طرف hytham h

» معلومات مهمة أغلبكم لا يعرفها
الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين  Emptyالخميس أكتوبر 06, 2011 8:26 pm من طرف hytham h

» معلومات مهمة أغلبكم لا يعرفها
الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين  Emptyالخميس أكتوبر 06, 2011 8:25 pm من طرف hytham h

» سؤال جميل جداً..لماذا لا تحترق الحجارة؟
الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين  Emptyالأربعاء أكتوبر 05, 2011 9:55 pm من طرف hytham h

» مهارات وذوقيات لنرتقي بمجتمعنا
الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين  Emptyالإثنين سبتمبر 19, 2011 4:33 pm من طرف Maysan

» بخل وراثي جدا
الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين  Emptyالإثنين سبتمبر 19, 2011 12:03 pm من طرف Maysan

» النكتة اليابانية الأمريكية
الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين  Emptyالإثنين سبتمبر 19, 2011 11:58 am من طرف Maysan

» أفكار محشش.هل تكون واقعية؟
الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين  Emptyالإثنين سبتمبر 19, 2011 11:49 am من طرف Maysan

faceook

الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين  Find_us_on_facebook

find us on facebook

Time now

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

التبادل الاعلاني


    الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين

    Adeptbe
    Adeptbe
    مدير المنتدى
    مدير المنتدى


    عدد المساهمات : 295
    نقاط : 5747
    يا عيني : 9
    تاريخ التسجيل : 27/10/2010
    العمر : 29
    الموقع : طرطوس

    الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين  Empty الصحف العالمية تشيد بنجاح الدبلوماسية السورية , سورية وضعت نقاطها على حروف الآخرين

    مُساهمة من طرف Adeptbe الأحد ديسمبر 26, 2010 10:25 am

    لايخفى على مراقب النجاحات التي حققتها الدبلوماسية السورية على مدى الأعوام المقبلة، والتي بوأت سورية مكانة مرموقة على الصعيد الإقليمي والدولي، ولعل الحراك النشط للدبلوماسية السورية التي تجلى بالزيارات الأخيرة للرئيس بشار الأسد والذي حمل مبادرات خلاقة على الصعيدين الإقليمي والدولي بهدف مد جسور التعاون بين المنطقة وإعادة تعريف سياساتها بما يتلاءم مع مصالح شعهوبها.

    بعد جريدة الشعب الصينية الصحف التركية التي أشادت بالسياسة الخارجية السورية نشرت صحيفة الرأي الكويتية بعض النقاط التي أشادت بالسياسة السورية وجاء فيها

    يعتقد العديد من المراقبين للوضع العام السوري داخليا وخارجيا أن العام المنصرم 2010 شد أزر الدولة بكثير من الثقة و الاسترخاء السياسي وسط هدوء سمح بالعودة إلى التوازن والتروي

    فمنذ مطلع العام الحالي، اتسمت الحركة الديبلوماسية والسياسية السورية بكثير من الدينامكية في التعاطي مع القضايا والتحديات المطروحة أمامها، حيث طوت سورية صفحة خلافاتها الماضية مع الاتحاد الأوروبي في معظم جوانبها مع إنها لم توقع على اتفاقية الشراكة الأوروبية، بل إن فرنسا عينت كلود كوسران مبعوثا خاصا لعملية السلام وقام بجولة استكشافية على كل من دمشق وتل أبيب واجتمع إلى كبار المسؤولين في البلدين في محاولة للعب دور الوسيط الذي يحفز الأطراف المتنازعة العودة إلى طاولة المفاوضات، وأعلنت كاثرين آشتون بعد محادثاتها مع الرئيس بشار الأسد في دمشق «ان السلام أولوية قصوى بالنسبة لدول الاتحاد الأوروبي» إلا أن جميع الأطراف يتحركون في إطار دور تكميلي مساعد لدور واشنطن الرئيس في عملية السلام.

    وأنجزت سورية على صعيد علاقاتها العربية - العربية، خطوات نوعية في عدد من الملفات الشائكة كما كانت العلاقة مع السعودية التي أوفدت وزير خارجيتها الأمير سعود الفيصل إلى دمشق ليعلن من دمشق «ان العمل العربي الجدي حان أوانه وان إسرائيل تعرقل عملية السلام وكل الملفات الساخنة على بساط البحث».

    وبعد لقائه الاسد في الأسبوع الأول من العام الذي نودعه، طار الأسد إلى الرياض وعقد محادثات مع خادم الحرمين الشريفين وصفت بـ «المهمة» في حياة البلدين ثم تبادل الزعيمان أكثر من زيارة كان أبرزها تلك التي ذهبا بها معا وعلى متن الطائرة الملكية إلى لبنان في يوليو الماضي بغية التأكيد على دور البلدين الفاعلين في ساحة الافرقاء اللبنانيين ومنع أي فتنة سنية - شيعية تكاد تقترب من اللبنانيين على خلفية ترقب صدور قرار اتهامي ضد «حزب الله» من المحكمة الدولية الخاصة بلبنان التي تحقق في جريمة اغتيال رئيس وزراء لبنان السابق رفيق الحريري ورفاقه. ورغم التقارب السعودي - السوري، إلا أن جفاء العلاقة السياسية بين القاهرة ودمشق بقي سيد الموقف وان كان جرى اتفاق في القمة العربية بسحب الخلافات العربية من التداول الإعلامي.

    لكن الأبرز بالنسبة لدمشق هو «التحسن الخجول» في علاقتها مع واشنطن لأن ذلك من شأنه إزاحة القلق الرئيسي لدى دمشق بعدم العودة إلى «الممارسات العدوانية التي كانت تسلكها إدارة الرئيس جورج بوش التي فرضت عقوبات عدة وقوانين كبلت بها النظام السوري ولا تزال» حسب ما تقول بعض المصادر المعنية بالعلاقات الثنائية.

    ورغم أن الحوار السوري - الأميركي بات قائما منذ وصول إدارة الرئيس بارك أوباما إلى البيت الأبيض لم تشهد السفارة الأميركية عودة السفير الذي عينه أوباما لأن «الكونغرس لم يعط موافقته النهائية على عودة كاملة للعلاقات مع دمشق حتى الآن» كما هو شائع.

    وفي عملية السلام، أبقت واشنطن الاهتمام منصبا على المسار الفلسطيني - الإسرائيلي إلا أن ذلك لم يمنع من التذكير بالمسار السوري والإيحاء بالاهتمام به من خلال زيارتين لمبعوث الإدارة الأميركية لعملية السلام السيناتور جورج ميتشل إلى سورية، ثم إيفاد مساعده فريديريك هوف مرات عدة في زيارات غير معلنة رسميا.

    وكان واضحا منذ نهاية العام الماضي وبداية 2010 أن دمشق أعدت العدة لاستثمار كل دقيقة من «الزمن الذي عاد لصالحنا وانتهاء سنوات الأزمة أو العزلة التي فرضت على دمشق بين العام 2005 و2009» كما يقول المسؤولون السوريون.

    فقد شرعت سورية في برنامج زيارات رئاسية كثيف بعضه للتأكيد على علاقات تاريخية مع دول شقيقة وصديقة مثل زيارات الرئيس الاسد إلى الدول العربية وكل من تركيا وإيران وبعض الدول الأجنبية الأخرى، وزيارات نوعية تحدث للمرة الأولى في الحياة السياسية السورية المعاصرة مثل جولة الاسد على عدد من دول أميركا اللاتينية التي تمت الصيف الماضي.

    وفي أكثر الملفات الإقليمية سخونة، العراق ولبنان، بقيت سورية لاعبا أساسيا تصر على مصالحها وتعاند من يحاول إلغاء دورها أو تجاوزه، فهي استقبلت معظم الشخصيات السياسية العراقية ومن كل الأطياف، واستبقت بذلك تشكيل حكومة نوري المالكي وطوت صفحة خلافات بين بغداد ودمشق تبادلا فيها الاتهامات والمسؤولية عن تفجيرات دامية قتلت وجرحت المئات من العراقيين.

    كما يمكن اعتبار استقبال الرئيس الأسد للزعيم اللبناني وليد جنبلاط حدثا مفصليا في هذا العام بعد قطيعة استمرت سنوات شابها دعوات متبادلة للقتل والخيانة وتم طي تلك الصفحة المتوترة بين الجانبين وعاد جنبلاط واعتذر من الأسد والشعب السوري وقال أكثر من مرة «لقد عدت إلى تموضعي الطبيعي».

    واستقطبت سورية أعدادا كبيرة من مسيحيي لبنان والشرق عبر تأكيدها أنها «واحة التعايش والإخاء والتسامح الديني الإسلامي - المسيحي وأقامت احتفالية ضخمة لمناسبة بمرور 1600 عام على ولادة القديس مارون في منطقة براد في ريف حلب.

    وفي مسار العلاقة مع ألمانيا كان لافتا تلقي الأسد رسالة شفهية من المستشارة إنجيلا ميركل تتعلق بالوضع في المنطقة والعلاقات الثنائية والسلام وصفقة «حماس» والجندي الإسرائيلي المعتقل لديها جلعاد شاليت، نقلها المستشار كريستوف هينسينغ مستشار الشؤون الخارجية والأمنية للمستشارة الألمانية وذلك في الأيام الأولى من العام الحالي.

    وتوافد عدد كبير من الرؤساء والملوك و الزعماء العرب والأجانب والسياسيين على سورية بينهم الرئيس الباكستاني والرئيس الايطالي وأمير الكويت والرئيس الارمني ورئيس وزراء تركيا والرئيس الإيراني ورئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الأميركي جون كيري وعدد من أعضاء الكونغرس الأميركي.

    لكن الزيارة التي تعد استثنائية وتحدث للمرة الأولى في التاريخ هي زيارة رئيس روسي إلى بلد حليف، كان موطئ موسكو في المياه الدافئة واجتمع الرئيس ديمتري مدفيديف على مدى يومين بمضيفه الأسد، والزيارة التي تليها في الأهمية هي زيارة فرانسوا فيون رئيس الحكومة الفرنسية الذي وقع عدة اتفاقات تعاون مع الحكومة السورية.

    وأدى توتر الأجواء بين سورية وإسرائيل إلى اتهامات متبادلة ووصف وزير الخارجية السورية وليد المعلم إسرائيل بأنها «تلعب دور الزعران في المنطقة» واعتبرت سورية أن «إسرائيل تشيع مناخ الحرب في المنطقة» كما ردت تل أبيب على دمشق بأنها «ستخسر الحرب والسلطة معا» وسارعت دمشق لعقد قمة ثنائية مع الرئيس الإيراني احمدي نجاد انضم إليها الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصرالله، كنوع من التذكير بموازين القوى والتحالفات.

    وكعادة دمشق في استثمار كل الأوراق المتاحة، فقد كانت استقبلت قبل قمتها مع نجاد ونصرالله وليم بيرنز على رأس وفد أميركي أمني وسياسي ديبلوماسي، في مؤشر أولي لعودة علاقات التعاون الأمني بين واشنطن ودمشق منذ انقطاعها في عام 2003 إذ أعلن في دمشق أن وفدا أميركيا - سورياً يعنى بقضايا الإرهاب عقد اجتماعا في وزارة الخارجية السورية انضم إليه لا حقا جنرالات كبار في الهرم الأمني

    وشهدت الأجواء الإقليمية احتقانا على خلفية تحدي عدد من السفن يحملون نشطاء من جنسيات مختلفة توجهوا بحرا إلى غزة ناقلين مساعدات ومحاولين كسر الحصار على غزة لكنهم حوصروا في عرض البحر بنيران إسرائيلية وقتل تسعة متطوعين معظمهم أتراك كانوا على متن سفينة مرمرة وجرح نحو 20 خلال إنزال مظلي فوق سفينتهم التي أقلتهم قبل وصولها إلى شواطئ غزة واقتياد نحو 500 منهم إلى معتقل في منطقة أسدود..

    لكن أخطر ما شهده الوضع الداخلي خلال العام المنصرم موجة الجفاف التي اجتاحت في شكل خاص الأجزاء الشمالية الشرقية من سورية وأدت الى نزوح أكثر من مليون سوري إلى أحياء الصفيح والمخالفات والسكن في الخيم حول المدن الكبيرة فضلا عن تزايد نسبة البطالة حسب الإحصاءات الرسمية إلى أكثر من 8 في المئة

    وتقول الحكومة السورية إنها حققت نجاحات على أكثر من صعيد في خطتها التي امتدت من العام 2005 وتنتهي العام الحالي رغم كل التحديات التي واجهتها والتي لم تكن في الحسبان مثل الأزمة المالية وارتفاع أسعار النفط والضغوط لعدة سنوات التي كان المجتمع الدولي فرضها على دمشق على خلفية الدور السوري في لبنان أو مواجهة إسقاط نظام صدام حسين في العراق.

    وأجرى الأسد أول تعديل وزاري منفرد في حكومة ناجي العطري الحالية وعين سيدة على رأس وزارة الاقتصاد، بينما أقال الاقتصادي البارز تيسير الرداوي من رئاسة هيئة تخطيط الدولة أثر انتقاده علنا أداء الفريق الاقتصادي في الحكومة كما أجرى الأسد تعديلا وزاريا ثانيا هذا العام طاول وزارتي الري والثقافة.

    وللمرة الاولى في سورية، تعترف السلطات بالحاجة إلى «مجتمع مدني» حسبما أعلنت عقيلة الرئيس الأسد أسماء في كلمتها أمام مؤتمر «التنمية والمجتمع الأهلي في سورية» الذي انعقد مطلع العام.

    وقبل أن تودع سورية «عامها التي وضعت فيه نقاطها على حروف الآخرين» كما يقول بعض الديبلوماسيين العاملين في سورية، فقد أطلق الأسد عددا من المواقف من بوابة الإليزيه بعد محادثاته مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الأسبوع الماضي، خص بها المحكمة الدولية الخاصة بلبنان وبعض الملفات الإقليمية والدولية الساخنة، ثم عقد مقارنة بين الاهتمام السياسي لساركوزي واهتمام المستشارة الألمانية ميركل موجها لها رسائل عدة عبر وسائل الإعلام الألمانية، فهل سيحمل العام 2001 حوارا «سياسيا» بين برلين ودمشق؟

    نقلا عن داي برس


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 6:11 pm