الاستخدام العسكري
أن لأشعة ليزر تطبيقات في كل مجالات الحياة ، فلابد أن يكون
لها العديد منها في مجال الدفاع والامور العسكرية ، فهي تدمر
الأهداف المعادية الثابت منها والمتحرك ، وبذلك بملاحقتها بشعاع
ليزر مستمر أو نبضي .غذ يكفي طلقة مدفع ليزري واحدة لها
استطاعة أقل من واط واحد لكي تشعل الناس في ملابس جندي
يبعد أكثر من خمسة كيلومترات . وأن الطاقة اللازمة لسلق بيضة
دجاج واحدة تكفي لنسف دبابة كتلتها ستين طناً ، إذا أصدرت
بشكل ليزري ، كما أنها تستعمل في تدمير الصواريخ العابرة
للقارات والمحمّلة بالرؤوس النووية وتسقطها . فتكفي بضع طلقات
ليزرية سريعة أن تمزق الصاروخ وتجعله يتناثر في الجور بشكل
أشاء متبعثرة كما يستخدم شعاع الليزر في مجال التسديدالدقيق
في البنادق والمدافع وتوجيه الطائرات عند الإقلاع والهبوط
وفي ضربها للأهداف المعادية الحصينة . ويكفي أن يطلق جندي
صديق شعاع ليرز على هدف معادي ( دبابة مثلاً ) فالشعاع
المنعكس على الهدف تكتشفه طائرة صديقة وسرعان ما توجه
قذائفها نحوه ويكون احتمال الإصابة هو مائة بالمائة ، كما
يستخدم الشعاع في كشف الأهداف البحرية . والألغام وتوجيه
الطوربيدات وغيرها مما يعمل تحت سطح الماء بدون أطقم بشرية
الليزر في الاندماج النووي
لقد كان هدف العلماء في العصر الحالي هو التوصل لمصادر طاقة
عالية مثل طاقة الشمس . وذلك بالسيطرة على عملية انصهار الذرات
، كما يحدث في نجوم الفضاء . وهي عملية تختلف عن الانشطار
النووي ، ففي عملية الانصهار تتداخل الجزيئات بعضها ببعض أثناء كون
المادة ساخنة لملايين الدرجات . أي في الحالة التي تكون فيها المادة
في حالتها الرابعة . وهي البلازما ، ففي هذه الحالة تكون المادة
ركاماً سديمياً من الالكترونات والنوى . أي هي ذرات مقشرة في
ألكتروناتها . ففي جو الشمس يحدث اندماج لأربع بروتونات هي نوى
ذرات الهيدروجين فيتشكل نواة عنصر الهيليوم مع تحرر طاقة كبيرة
جداً بالإضافة لإنطلاق البوزيترونات .
قام العلماء بتركيب جهاز مكون من مولد نبضات ليزرية عملاقة
الاستطاعة ، وتصل طاقتها 12 مليون واط وقد تم التوصل لهذه
الاستطاعة الهائلة بإصدار النبضات الليزرية خلال فترة زمنية
مقدارها أقل من جزء من مليار من الثانية الواحدة وهي تنطلق
نحو جميع نقاط الهدف .
والهدف هو كرة صغيرة قطرها ربع ميلمتر ولا يزيد حجمها عن حبة
الرمل وهي مجمدة للدرجة مئتين مئوية تحت الصفر (-200ْ م ) ،
وهي مكونة من الماء الثقيل الديترويوم والماء الأثقل الترتيبوم .
فيحدث حرق لسطحها الخارجي ويصاحبه تبخر لمادة هذا
السطح وبشكل مفاجئ تماماً . مما يؤدي لنشوء أمواج ضغط
عنيفة تنتشر نحو مركز الكرة وضاغطة ما تبقى من مادتها
الداخلية في لب كثيف جداً وترتفع بالتالي درجة الحرارة لتصل
مئة مليون درجة كلفن ، عندها يحدث تفاعل مادتي الديتروم
والترتيتوم معطياً ذرة هيليوم ونترون له طاقة حركية عالية جداً .
وتعتبر هذه اللحظة بداية التفاعلات النووية . ويستخدم في مثل
هذه التجارب ليزر من نوع نيوديميوم ياغ.
لا تخلو هذه العملية من فائدة اقتصادية . إذ بالإمكان التحكم بها
واستغلالها في إدارة العنفات وتوليد الكهرباء والحصول على طاقة
كاملة مثالية ومجانية تقريباً
استخدامات أخرى
الليزر يستعمل للعلاج في الأمراض التالية : الأمراض الجلدية ( حب الشباب-الأكزما-العقبول البسيط-الندبات والثآليل-الحروق) وغيرها .
كما يستعمل في الأمراض الرثيوية والطب الرياضي (التهاب المفاصل شبيه لروماتيزمي-التهاب العظم المفصلي –التهاب الأوتار الخلوع المفصلية –الوذمات .الخ… )
وأخيرا يستعمل في الفم والأسنان :
التهاب اللوزات.
التهاب الجيوب.
التهاب اللثة.
التهاب العصب واحتقانه.
التهابات ماحول السن.
لين العظام .
كما ثبت بإحصائيات علمية فوائد الليزر في رفع عتبة الألم أثناء العمل الجراحي وبعده ،يقلل من النزف ،علاج الآفات الذروية ،معالجة حساسية الأعناق،القلاع ،التواج الخ
الليزر في طب الأسنان
إن طب الأسنان من المهن التي طرأ ويطرأ عليها كل يوم ما هو جديد وحديث ومن ذلك الجديد الليزر.
هناك أنواع عديد من الليزر وأهم ما يستعمل في طب الأسنان:
1. ابريوم ليزر
2. نيوديم ليزر
3. ديودون ليزر
4. ليزر ثاني أكسيد الكربون
5. هوليوم ليزر
وتكمن أوجه الخلاف بين أنواع الليزر بدرجة الامتصاص والارتشاح ومجالات العمل
أولا ليزر ابريوم باج:
يحتاج إلى نظام تبريد كبير عند استخدامه داخل الفم ويمتص من الماء بشكل سريع وسرعته بالعمل بطيئة وغير كافية وتحضير الأسنان بهذا الليزر لا يولد حرارة كبيرة خطيرة لأنها تتلاشى مع تبخر الماء في نظام التبريد العالي الشق الجراحي بهذا الليزر يولد ندبات ولايمكن تخثير الشعريات الدموية بهذا النوع وهذه سيئاته
ثانيا نيوديوم باج ليزر:
أهم استخداماته:
1. تعقيم الأفنية الجذرية ( معالجات العصب )
2. تجريف الجيوب اللثوية ( تراجع والتهابات اللثة)
3. الجراحة البسيطة ولاستخدم في حفر الأسنان لأنة يخترق هذه الأنسجة بعمق ويسبب التهاب لب دائم وغير ردود ( التهاب سن حاد )
أثبتت الدراسات افضليةاستخدامة في تعقيم الأفنية وحتى الأفنية الملتوية والضيقة الصعبة ويستخدم في تخثير الأوعية الدموية النازفة
ثالثا ليزر ثاني أكسيد الكربون :
وهو اقدم ليزر مستخدم في المجال الطبي وهو يمتص بالماء ويستفاد من هذه الميزة بأن اختراقه للأنسجة قليل حيث يحدث رد فعل حراري يوضح ميزة التخثير النسيجي له ويحتاج العمل به إلى خبره ودقه ومهارة لأن قوة الإشعاع في مركزه وليس في محيطة لذلك يجب الانتباه في العمل . واستعماله في الأماكن الضيقة غير مجد مثل الأفنية
الجذرية والجيوب اللثوية ولكن نستطيع أن نعقم منطقة النخر المتبقية بالأكسدة زيادة ثاني أكسيد الكربون ثم يتم تجريف النخر بالأدوات المعروفة حتى لا نحدث التهاب عصب.
رابعا ديودون ليزر:
تمتص أشعته من قبل المواد الداكنة مثل الهيموغلوبين ومن هنا تأتى ميزة القدرة على إجراء شق جراحي والقدرة على تخثير الأوعية الدموية النازفة ونتائج استخداماته في تعقيم الأفنية الجذرية مشابهة لليزر نيوديم ياج أما تأثيره في النسج الصلبة فكان ملموسا في معالجة فرط الحساسية وذلك في إغلاق الشقوق والميازيب رابعا ليزر لهليوميستخدم في تخثير النزف الدموي ويستعمل في المجالات الجراحية ولكن قوة قطعه للنسج أضعف من ليزر ثاني أكسيد الكربون استطبابات الليزر السريرية بشكل ام إن استخدام الليزر في الجراحة الفموية يجب أن تكون نتائجه وحسناتها أكبر بكثير من الجراحة العامة فساحة العمل هنا في الليزر خالية منالنزوف الدموية الحاجبة للرؤية ولا يوجد أي رض أو أذى للنسيج المجرى عليه الجراحة أو مجاوراته الاستطبابات الليزرية في الجراحة
أن لأشعة ليزر تطبيقات في كل مجالات الحياة ، فلابد أن يكون
لها العديد منها في مجال الدفاع والامور العسكرية ، فهي تدمر
الأهداف المعادية الثابت منها والمتحرك ، وبذلك بملاحقتها بشعاع
ليزر مستمر أو نبضي .غذ يكفي طلقة مدفع ليزري واحدة لها
استطاعة أقل من واط واحد لكي تشعل الناس في ملابس جندي
يبعد أكثر من خمسة كيلومترات . وأن الطاقة اللازمة لسلق بيضة
دجاج واحدة تكفي لنسف دبابة كتلتها ستين طناً ، إذا أصدرت
بشكل ليزري ، كما أنها تستعمل في تدمير الصواريخ العابرة
للقارات والمحمّلة بالرؤوس النووية وتسقطها . فتكفي بضع طلقات
ليزرية سريعة أن تمزق الصاروخ وتجعله يتناثر في الجور بشكل
أشاء متبعثرة كما يستخدم شعاع الليزر في مجال التسديدالدقيق
في البنادق والمدافع وتوجيه الطائرات عند الإقلاع والهبوط
وفي ضربها للأهداف المعادية الحصينة . ويكفي أن يطلق جندي
صديق شعاع ليرز على هدف معادي ( دبابة مثلاً ) فالشعاع
المنعكس على الهدف تكتشفه طائرة صديقة وسرعان ما توجه
قذائفها نحوه ويكون احتمال الإصابة هو مائة بالمائة ، كما
يستخدم الشعاع في كشف الأهداف البحرية . والألغام وتوجيه
الطوربيدات وغيرها مما يعمل تحت سطح الماء بدون أطقم بشرية
الليزر في الاندماج النووي
لقد كان هدف العلماء في العصر الحالي هو التوصل لمصادر طاقة
عالية مثل طاقة الشمس . وذلك بالسيطرة على عملية انصهار الذرات
، كما يحدث في نجوم الفضاء . وهي عملية تختلف عن الانشطار
النووي ، ففي عملية الانصهار تتداخل الجزيئات بعضها ببعض أثناء كون
المادة ساخنة لملايين الدرجات . أي في الحالة التي تكون فيها المادة
في حالتها الرابعة . وهي البلازما ، ففي هذه الحالة تكون المادة
ركاماً سديمياً من الالكترونات والنوى . أي هي ذرات مقشرة في
ألكتروناتها . ففي جو الشمس يحدث اندماج لأربع بروتونات هي نوى
ذرات الهيدروجين فيتشكل نواة عنصر الهيليوم مع تحرر طاقة كبيرة
جداً بالإضافة لإنطلاق البوزيترونات .
قام العلماء بتركيب جهاز مكون من مولد نبضات ليزرية عملاقة
الاستطاعة ، وتصل طاقتها 12 مليون واط وقد تم التوصل لهذه
الاستطاعة الهائلة بإصدار النبضات الليزرية خلال فترة زمنية
مقدارها أقل من جزء من مليار من الثانية الواحدة وهي تنطلق
نحو جميع نقاط الهدف .
والهدف هو كرة صغيرة قطرها ربع ميلمتر ولا يزيد حجمها عن حبة
الرمل وهي مجمدة للدرجة مئتين مئوية تحت الصفر (-200ْ م ) ،
وهي مكونة من الماء الثقيل الديترويوم والماء الأثقل الترتيبوم .
فيحدث حرق لسطحها الخارجي ويصاحبه تبخر لمادة هذا
السطح وبشكل مفاجئ تماماً . مما يؤدي لنشوء أمواج ضغط
عنيفة تنتشر نحو مركز الكرة وضاغطة ما تبقى من مادتها
الداخلية في لب كثيف جداً وترتفع بالتالي درجة الحرارة لتصل
مئة مليون درجة كلفن ، عندها يحدث تفاعل مادتي الديتروم
والترتيتوم معطياً ذرة هيليوم ونترون له طاقة حركية عالية جداً .
وتعتبر هذه اللحظة بداية التفاعلات النووية . ويستخدم في مثل
هذه التجارب ليزر من نوع نيوديميوم ياغ.
لا تخلو هذه العملية من فائدة اقتصادية . إذ بالإمكان التحكم بها
واستغلالها في إدارة العنفات وتوليد الكهرباء والحصول على طاقة
كاملة مثالية ومجانية تقريباً
استخدامات أخرى
الليزر يستعمل للعلاج في الأمراض التالية : الأمراض الجلدية ( حب الشباب-الأكزما-العقبول البسيط-الندبات والثآليل-الحروق) وغيرها .
كما يستعمل في الأمراض الرثيوية والطب الرياضي (التهاب المفاصل شبيه لروماتيزمي-التهاب العظم المفصلي –التهاب الأوتار الخلوع المفصلية –الوذمات .الخ… )
وأخيرا يستعمل في الفم والأسنان :
التهاب اللوزات.
التهاب الجيوب.
التهاب اللثة.
التهاب العصب واحتقانه.
التهابات ماحول السن.
لين العظام .
كما ثبت بإحصائيات علمية فوائد الليزر في رفع عتبة الألم أثناء العمل الجراحي وبعده ،يقلل من النزف ،علاج الآفات الذروية ،معالجة حساسية الأعناق،القلاع ،التواج الخ
الليزر في طب الأسنان
إن طب الأسنان من المهن التي طرأ ويطرأ عليها كل يوم ما هو جديد وحديث ومن ذلك الجديد الليزر.
هناك أنواع عديد من الليزر وأهم ما يستعمل في طب الأسنان:
1. ابريوم ليزر
2. نيوديم ليزر
3. ديودون ليزر
4. ليزر ثاني أكسيد الكربون
5. هوليوم ليزر
وتكمن أوجه الخلاف بين أنواع الليزر بدرجة الامتصاص والارتشاح ومجالات العمل
أولا ليزر ابريوم باج:
يحتاج إلى نظام تبريد كبير عند استخدامه داخل الفم ويمتص من الماء بشكل سريع وسرعته بالعمل بطيئة وغير كافية وتحضير الأسنان بهذا الليزر لا يولد حرارة كبيرة خطيرة لأنها تتلاشى مع تبخر الماء في نظام التبريد العالي الشق الجراحي بهذا الليزر يولد ندبات ولايمكن تخثير الشعريات الدموية بهذا النوع وهذه سيئاته
ثانيا نيوديوم باج ليزر:
أهم استخداماته:
1. تعقيم الأفنية الجذرية ( معالجات العصب )
2. تجريف الجيوب اللثوية ( تراجع والتهابات اللثة)
3. الجراحة البسيطة ولاستخدم في حفر الأسنان لأنة يخترق هذه الأنسجة بعمق ويسبب التهاب لب دائم وغير ردود ( التهاب سن حاد )
أثبتت الدراسات افضليةاستخدامة في تعقيم الأفنية وحتى الأفنية الملتوية والضيقة الصعبة ويستخدم في تخثير الأوعية الدموية النازفة
ثالثا ليزر ثاني أكسيد الكربون :
وهو اقدم ليزر مستخدم في المجال الطبي وهو يمتص بالماء ويستفاد من هذه الميزة بأن اختراقه للأنسجة قليل حيث يحدث رد فعل حراري يوضح ميزة التخثير النسيجي له ويحتاج العمل به إلى خبره ودقه ومهارة لأن قوة الإشعاع في مركزه وليس في محيطة لذلك يجب الانتباه في العمل . واستعماله في الأماكن الضيقة غير مجد مثل الأفنية
الجذرية والجيوب اللثوية ولكن نستطيع أن نعقم منطقة النخر المتبقية بالأكسدة زيادة ثاني أكسيد الكربون ثم يتم تجريف النخر بالأدوات المعروفة حتى لا نحدث التهاب عصب.
رابعا ديودون ليزر:
تمتص أشعته من قبل المواد الداكنة مثل الهيموغلوبين ومن هنا تأتى ميزة القدرة على إجراء شق جراحي والقدرة على تخثير الأوعية الدموية النازفة ونتائج استخداماته في تعقيم الأفنية الجذرية مشابهة لليزر نيوديم ياج أما تأثيره في النسج الصلبة فكان ملموسا في معالجة فرط الحساسية وذلك في إغلاق الشقوق والميازيب رابعا ليزر لهليوميستخدم في تخثير النزف الدموي ويستعمل في المجالات الجراحية ولكن قوة قطعه للنسج أضعف من ليزر ثاني أكسيد الكربون استطبابات الليزر السريرية بشكل ام إن استخدام الليزر في الجراحة الفموية يجب أن تكون نتائجه وحسناتها أكبر بكثير من الجراحة العامة فساحة العمل هنا في الليزر خالية منالنزوف الدموية الحاجبة للرؤية ولا يوجد أي رض أو أذى للنسيج المجرى عليه الجراحة أو مجاوراته الاستطبابات الليزرية في الجراحة
الخميس أكتوبر 06, 2011 8:31 pm من طرف hytham h
» معلومات مهمة أغلبكم لا يعرفها
الخميس أكتوبر 06, 2011 8:30 pm من طرف hytham h
» معلومات مهمة أغلبكم لا يعرفها
الخميس أكتوبر 06, 2011 8:26 pm من طرف hytham h
» معلومات مهمة أغلبكم لا يعرفها
الخميس أكتوبر 06, 2011 8:25 pm من طرف hytham h
» سؤال جميل جداً..لماذا لا تحترق الحجارة؟
الأربعاء أكتوبر 05, 2011 9:55 pm من طرف hytham h
» مهارات وذوقيات لنرتقي بمجتمعنا
الإثنين سبتمبر 19, 2011 4:33 pm من طرف Maysan
» بخل وراثي جدا
الإثنين سبتمبر 19, 2011 12:03 pm من طرف Maysan
» النكتة اليابانية الأمريكية
الإثنين سبتمبر 19, 2011 11:58 am من طرف Maysan
» أفكار محشش.هل تكون واقعية؟
الإثنين سبتمبر 19, 2011 11:49 am من طرف Maysan